يعتبر «صندوق المناخ الأخضر» من أبرز آليات التمويل لمشروعات تغيّر المناخ. ومرّ الصندوق بمراحل من التعثّر نتيجة ضعف التمويل وعدم التزام الدول المتقدمة بما أعلنت عنه من دعم للصندوق. إذ يحتاج الصندوق إلى مئة بليون يورو سنوياً، لمساعدة الدول الفقيرة والنامية في مجالي تخفيف آثار التغيّر المناخي والتكيّف معها. وأعلنت الدول العظمى التزامها توفير 60 في المئة من حاجاته في 2009 في كوبنهاغن، لكنها لم تلتزم بما وعدت به حتى الآن. وعلى رغم جهود متنوّعة، لا يوجد في الصندوق الآن سوى عشرة بلايين دولار!
وأعلن الصندوق أن أول مشروعاته سيُنجز في دولة «مالي» بهدف تطوير قدراتها في المناخ والتنمية، بكلفة قدرها 300 ألف دولار.
ووفق الصندوق، هناك ما يزيد عن سبعين حكومة أرسلت مشروعات مماثلة لبناء القدرات، وجرت الموافقة على عشرة منها.
وفـــي تصريحات لهيلا شيكوروهو، المديرة التنفيذية للصندوق، من المتوقع تمويـــل مشروعات صغيرة ومتوسطة بقرابة تسعــمــــئة مليـــون دولار.
وأعلن الصندوق أن أول مشروعاته سيُنجز في دولة «مالي» بهدف تطوير قدراتها في المناخ والتنمية، بكلفة قدرها 300 ألف دولار.
ووفق الصندوق، هناك ما يزيد عن سبعين حكومة أرسلت مشروعات مماثلة لبناء القدرات، وجرت الموافقة على عشرة منها.
وفـــي تصريحات لهيلا شيكوروهو، المديرة التنفيذية للصندوق، من المتوقع تمويـــل مشروعات صغيرة ومتوسطة بقرابة تسعــمــــئة مليـــون دولار.
يزمــــع الصندوق تقديم الدعم لمشروعات تتبناها مـــؤسّســـات وطــنية موثـــوق بهــــــا، كالمؤسّسات الحكـــوميـــة وغيـــر الحكوميّة، ووكالات التنمية الوطنيّـــة، ووكالات الأمم المتحدة، وبعض بنوك تمويل التنمية العالميّة. وعُقدت ورش أخرى شملت مناطق العالم المختلفة.
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق