1- إجراء مسح ميداني للمشكلات البيئية التي تعاني منها محافظة القليوبية .
2- إجراء الدراسات والأبحاث العلمية لرصد وتقييم مظاهر الاخطارالتي تهدد البيئية علي مستوي مجتمع القليوبية ؛وتحديد أسبابها وآلياتها؛ والتنبؤ بآثارها .
3-مساعدة الشركات علي تحسين أوضاعها البيئية.
4-توفير الدعم الفني والخبراء في مجا ل المشروعات البيئية من خلال مركز الاستشارات البيئية.
5-إعداد خطط العمل البيئي للأنشطة الصناعية المختلفة بالمحافظة .
6-إعداد دراسات لتقييم الآثار البيئية للمشروعات الصناعية .
7- تنظيم برامج ودورات تدريبية وورش عمل في مجال إدارة المشروعات البيئية .
8-نشر الوعي البيئي من خلال الندوات والمؤتمرات والقوافل الطلابية .
9-إجراء الدراسات والبحوث التطبيقية في مجال تكنولوجيا الإنتاج الأنظف .
10- نفل التكنولوجيا الزراعية الملائمة لقري المحافظة ،وتدريب المزارعين علي مهارات استخدامها .
11-تحديد أساليب وآليات تنفيذ البرامج والسياسات التي انطوت عليها خطة التوصيف البيئي للمحافظة .
12- دراسة الوضع البيئي الراهن لمحافظة القليوبية .
13- تصميم برامج تدريبية لشباب الخريجين لإكسابهم مهارات إدارة المشروعات الصغيرة ؛بما يتناسب مع احتياجات البيئة المتغيرة ؛بحيث تعتمد علي استخدام خامات من البيئة المحلية ؛وعلي المخلفات كمواد خام .
14- إعداد الكوادر وبناء القدرات العلمية في مجال العمل البيئي .
15- إجراء الدراسات والبحوث لاكتشاف تكنولوجيات جديدة وزهيدة التكلفة للحد من انبعاث الملوثات الناتجة عن بعض الصناعات الصغيرة والمتوسطة مثل أعمال المعادن وأدوات الكمائن والطباعة والدباغة والجلود باعتبارها من أسوأ الصناعات المخالفة للضوابط البيئية .
16- إعداد خطط للتصدي لحالات الطوارئ ؛واستحداث آليات وبرامج عمل لإغاثة ضحايا التلوث ؛وإعداد كوادر من الحكم المحلي في هذا المجال .
17- إعداد خطط وبرامج عمل تستند إلي دراسات علمية وتطبيقية يقوم بها فريق من الخبراء من مختلف التخصصات ؛لإدارة وتطوير العشوائيات ؛ويمكن الاستفادة من التعاون الدولي في هذا المجال .
18- إعداد وتنفيذ حملة إعلامية علي مستوي مجتمع القليوبية للتنور البيئي لفئات المجتمع بالمشاركة مع الجمعيات الأهلية ونوادي المرأة ومراكز الشباب ؛وذلك بهدف تكوين الوعي البيئي لدي هذه الفئات من خلال تزويدهم بالمعلومات والاتجاهات والمهارات البيئية الوظيفية لإدراك وفهم أسباب المشكلات البيئية وتتبعها واقتراح اختيارات متعددة لحل هذه المشكلات ؛ومحاولة إخضاعها للتجريب والاختبار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق