الاثنين، 1 فبراير 2016

مركز ‫#‏الإتحاد_الأوربى‬ للمنشآت الصغيرة والمتوسطة The EU SME Centre is a European Union

مركز الاتحاد الأوربى للمنشآت الصغيرة والمتوسطة عبارة عن مبادرة للاتحاد الأوروبي توفر مجموعة شاملة من برامج التدريب العملي على خدمات الدعم للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم الأوروبية ، بما يساعدهم على القيام بأعمال تجارية في الصين.

يوفر المركز فريق من الخبراء للإستشارات والدعم في عدة مجالات منها :
- تطوير الأعمال..
- مطابقة المعايير .
-الموارد البشرية .
- الاستشارات القانونية.
..
وذلك بالتعاون مع خبراء خارجيين من جميع أنحاء العالم ، أومركز تحويل المعارف والخبرات القيمة إلى أدوات وخدمات عملية بسهولة ، إذ يمكن لرجال الأعمال الوصول إلي أى استشارات فنية أو تقنية دقيقة عبر الإنترنت من خلال :
1- مركز المعرفة الذى يحتوى على أكثر من 100 تقرير عبارة عن دراسة حالة للسوق ، ويمكن تحميلها من الموقع مباشرة .
2- مركز الاستشارات وذلك لمساعدة رجال الأعمال على دعم قراراتهم والحصول على تأشيرة من الصين.
3- مركز التدريب و يقدم برامج تدريب عبر الانترنت مباشرة من أجل سد الفجوة فى المعارف والمهارات والخبرات للشركات الصغيرة والمتوسطة بمايساعدهم على دخول السوق الصينية .
4- المساعدة فى تكوين كتلة صوتية متماسكة وموحدة من الشركات الصغيرة والمتوسطة.
5- المساعدة فى كيفية حجز المكاتب أو غرف الاجتماعات .
وتشكل الشركات الصغيرة والمتوسطة حوالى 99.7٪ من جميع الشركات في الاتحاد الأوروبي و تعتبرمصدر أساسي لنمو روح المبادرة والابتكار والقدرة التنافسية والتوظيف.
ولاشك أن إنشاء هذا المركز ساعد فى تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين الاتحاد الأوروبي والصين.
هذه التجربة الرائدة يمكن لمصر الاستفادة منها فى عملية دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة عمليا وفنيا وتقنيا وتسويقها عالميا .

موقع المركز على الرابط التالى :


التجارة البديلة: صنع أزياء جديدة من ملابس قديمة


صناعة الأسماك فى ‫#‏اليابان‬ The fishing industry in Japan



يبلغ محصول السمك في العالم أكثر من 120 مليون طن متري في العام. وتتصدر الصين الدول الرائدة في صيد الأسماك إذ تقوم بصيد نحو 25% من إنتاج العالم من الأسماك، ثم بيرو وتشيلي واليابان والولايات المتحدة ثم الهند. ولقد زاد إنتاج العالم كثيرًا منذ بداية الستينيات من القرن العشرين الميلادي وكان لا يزيد كثيرًا عن 40 مليون طن متري.

توظف صناعة السمك ملايين الناس في جميع أنحاء العالم، ويعمل هؤلاء الناس على سفن عابرة تبحر في المحيطات أو مراكب ساحلية أو قوارب صغيرة. ويعمل عدد متزايد في أماكن وجود السمك الداخلية. كذلك يعمل عدد مماثل تقريبًا في الصناعات المرتبطة بها. مثل بناء سفن الصيد أو صناعة آلات صيد السمك. حيث يقوم هؤلاء بمعالجة وتعبئة وبيع وتوزيع المنتجات السمكية ولهم مِهَن مختلفة كشراء السمك ونزع عظمه وتقشير المحار وتشغيل آليات التعليب ومراقبة الأسواق للتأكد من اتباع قوانين الغذاء السليم.
وأكبرمستهلكي الأسماك بين الدول الصناعية هم اليابانيون ؛ إذ يستهلك الفرد الواحد منهم 70 كجم سنويًا في المتوسط.
وتتصدر الصين دول العالم في إنتاج السمك من المزارع المائية (10 ملايين طن متري حيث إن 55% من الإنتاج العالمي مصدره الصين. وتأتي اليابان (1,2 مليون طن متري) بعد الصين في التربية المائية. وأنواع الأسماك الرئيسية المُرَبَّاة في مزارع اليابان هي المحارة وأبراميس البحر الأحمر وأصفر الذيل كما تنتج مزارع السمك اليابانية حشائش بحرية صالحة للأكل.

تجربة «صندوق المناخ الأخضر» the Green Climate Fund







يعتبر «صندوق المناخ الأخضر» من أبرز آليات التمويل لمشروعات تغيّر المناخ. ومرّ الصندوق بمراحل من التعثّر نتيجة ضعف التمويل وعدم التزام الدول المتقدمة بما أعلنت عنه من دعم للصندوق. إذ يحتاج الصندوق إلى مئة بليون يورو سنوياً، لمساعدة الدول الفقيرة والنامية في مجالي تخفيف آثار التغيّر المناخي والتكيّف معها. وأعلنت الدول العظمى التزامها توفير 60 في المئة من حاجاته في 2009 في كوبنهاغن، لكنها لم تلتزم بما وعدت به حتى الآن. وعلى رغم جهود متنوّعة، لا يوجد في الصندوق الآن سوى عشرة بلايين دولار!
وأعلن الصندوق أن أول مشروعاته سيُنجز في دولة «مالي» بهدف تطوير قدراتها في المناخ والتنمية، بكلفة قدرها 300 ألف دولار.
ووفق الصندوق، هناك ما يزيد عن سبعين حكومة أرسلت مشروعات مماثلة لبناء القدرات، وجرت الموافقة على عشرة منها.
وفـــي تصريحات لهيلا شيكوروهو، المديرة التنفيذية للصندوق، من المتوقع تمويـــل مشروعات صغيرة ومتوسطة بقرابة تسعــمــــئة مليـــون دولار.

وأعلن الصندوق أن أول مشروعاته سيُنجز في دولة «مالي» بهدف تطوير قدراتها في المناخ والتنمية، بكلفة قدرها 300 ألف دولار.
ووفق الصندوق، هناك ما يزيد عن سبعين حكومة أرسلت مشروعات مماثلة لبناء القدرات، وجرت الموافقة على عشرة منها.
وفـــي تصريحات لهيلا شيكوروهو، المديرة التنفيذية للصندوق، من المتوقع تمويـــل مشروعات صغيرة ومتوسطة بقرابة تسعــمــــئة مليـــون دولار.

يزمــــع الصندوق تقديم الدعم لمشروعات تتبناها مـــؤسّســـات وطــنية موثـــوق بهــــــا، كالمؤسّسات الحكـــوميـــة وغيـــر الحكوميّة، ووكالات التنمية الوطنيّـــة، ووكالات الأمم المتحدة، وبعض بنوك تمويل التنمية العالميّة. وعُقدت ورش أخرى شملت مناطق العالم المختلفة.
للمزيد :

البيئة ...إلتزام بمؤشرات التنافسية العالمية

السياحة الخضراء Green tourism


يرتبط مفهوم السياحة الخضراء أو السياحة المستدامة ، بالبرامج السياحية التي تأخذ في الاعتبار المعايير البيئة العالمية ،مع مراعاة خصوصية الثقافات المحلية ، وذلك بهدف تحقيق الاستدامة للمشاريع السياحية في إطار برامج متكاملة .تعتمد على استخدام الطاقة الشمسية كمصدر للطاقة فى الاستخدامات الفندقية, هذا فضلا عن تنشيط السياحة البحرية وسياحة اليخوت..
ومن المبادرات الرائدة فى مجال تشجيع السياحة الخضراء ما قامت به دبى من حيث تصميم جوائز للسياحة الخضراء لتشجيع ومكافأة الفنادق المتميزة التي بذلت جهودًا كبيرة لدعم الوعي البيئي في كل من أعمالها وممارستها الخاصة ، ومنها على سبيل المثال :
1- تخفيض أو إعادة استخدام مياه الصرف.
2- الحد من النفايات
3- تنفيذ أنظمة سليمة بيئيًا
4- العمل مع المورِّدين للحد من عمليات التعبئة والتغليف غير الضرورية
5- الحد من النفايات الورقية
6- تجنب المنتجات ذات الخصائص الخطرة.


الأسواق العائمة من أشهر طرق البيع والشراء في آسيا




يمكن الاستفادة من هذه الفكرة فى الترويج للسياحة وإنعاش التجارة ، وذلك فى إطار خطة متكاملة لتنمية الثروة السمكية ومايرتبط بها من صناعات بدءا من إنشاء أسطول للصيادين فى مصر وتدريبهم على استخدام التكنولوجيا الحديثة فى مجال الصيد ، على أن ترتبط الخطة بمراكز أبحاث تنمية واستزراع الثروة السمكية مع الاستفادة من خبرة كل من اليابان والهند والصين فى هذا المجال..