السبت، 21 فبراير 2015

حل أزمة “البيوجاز” من مخلفات الصرف الصحي في رسالة ماجستير بـ المنصورة


توصلت الدراسة إلى تقنية حيوية تمكننا من الاستفادة من إحدى النفايات المجتمعية الضارة ، التي تسبب تلوثا بيئيا يهدد صحة الإنسان، في إنتاج الغاز الحيوي “البيوجاز” ، الذي يتوقع حسب نتائج الدراسة الاقتصادية أن يعطي أكثر من نصف الطاقة وماء الري في مدينة المنصورة ، بالإضافة إلى إنتاج سماد آمن للزراعة .
فالسنوات عديدة كانت الأساليب والتقنيات المنفذة لمعالجة الحمأة و مياه الصرف الصحي في مصر محدودة للغاية ، وكان هذا دافعا لعمل دراسة لمعالجة الحمأة النشطة بالتخمر اللاهوائي وهي من أفضل الطرق للتخلص من البكتيريا الضارة والكائنات المتطفلة والحد من انتشار الأمراض المعدية ، بالإضافة لإنتاج سماد يستخدم بصورة آمنة كمخصب للمحاصيل الزراعية ليس هذا فقط ، ولكن أيضا إنتاج الغاز الحيوي “البيوجاز” من مخلفات الصرف الصحي .
إذ  إجراء هذه التقنية في مصر محدود للغاية بالرغم من أنها تستطيع تحويل المخلفات العضوية لغاز حيوي لإنتاج الطاقة لتحقيق فوائد بيئية واقتصادية; ولهذا كان الهدف من هذه الدراسة هو تحري الظروف المناسبة والمعايير التي تؤثر على إنتاج الغاز الحيوي وغاز الميثان ومدى جودة هذا المنتج وأيضا يمكن استغلال كثير من محطات مياه الصرف الصحي نظرا لوجودها في جميع أنحاء مصر لحل مشكلة الوقود والطاقة ، بسبب ندرة موارد الوقود والحاجة الملحة لزيادة إنتاج الغاز الحيوي خاصة غاز الميثان.، إذ أشارت الدراسة إلى أن متوسط الحمأة الناتجة يوميا من محطات الصرف الصحي على مستوى الجمهورية 55683 م/3يوم ، حيث بالإمكان إنتاج غاز حيوي يقدر 480850.55 م/3يوم في حالة استخدام التخمر اللاهوائي للحمأة الناتجة ، مما يحقق عائدا اقتصاديا مأمولا سواء للطاقة المنتجة، بالإضافة إلى إنتاج سماد آمن يحتوي على عناصر تأمين نمو وتغذية النباتات.

غرائب وعجائب



هذه الصورة ليست فوتوشوب بل هى لجزيرة حقيقة على شكل قلب تسمى Tavarua Island تقع فى فيجى بجنوب المحيط الهادى

أفكار مبتكرة للزراعة Innovative ideas


             استخدم الأصداف والقواقع فى عمل مزرعة صغيرة              

الجمعة، 6 فبراير 2015

ملاعب أطفال تحمي من"فوكوشيما"


مرت 3 سنوات على الكارثة النووية في فوكوشيما باليابان، ولايزال الأطفال هناك يلعبون بملاعب داخلية تجنبا من التعرض للإشعاع كما تشاهدون فى هذا الفيديو .

ومن أبرز الأعمال  الفنية التى تعبر عن هذه ذلك  “ أبيتا ” وهو فيلم رسوم متحركة قصير حول أطفال فوكوشيما الغير قادرين على اللعب بالخارج بسبب مخاطر الإشعاع، ويوضح بدقة احلامهم والواقع. الفيلم إنتاج شوكو هارا وبول برينر ، وقد فاز الفيلم بجائزة أفضل فيلم للرسوم المتحركة في مهرجان اليورانيوم الدولي في 2013.
شوكو هارا طالبة في ألمانيا وولدت في أوكاياما في الجزء الغربي من اليابان، وكتبت عن الاستعارة التي استخدمتها في الفيلم " استخدمنا رموز يابانية في فيلمنا. يمثل اليعسوب الجزيرة اليابانية، وذلك بسبب شكله. ويرمز أيضًا للأمل، المنظور، الحلم، الطاقة في اليابان. ويوحد جميع العناصر الطبيعية مثل الماء، الأرض والهواء. والتي دمرت مع كارثة فوكوشيما، ولم يعد لديهم أي منظور عن مستقبلهم. وعلاوة على ذلك فاليعسوب  يمثل العالم الداخلي للطفل، والتي تريد ان تكون حرة في الطبيعة، ولكنها غير قادرة. اليعسوب رمز شعبي في اليابان ونستخدمة غالبًا في الفنون، القصائد وفي الأدب ، وعلى الرغم من التغطية الإعلامية القليلة في اليابان، فقد انتشر الفيلم على نطاق واسع في وسائل الإعلام الاجتماعية.
يبقى الإشعاع مشكلة خطيرة بالنسبة للمقيمين  في المنطقة المحيطة بفوكوشيما دايتشي، محطة الطاقة النووية، منذ إصابتها بالإنهيار في أعقاب زلزال توهوكو وتسونامي 2011.

أول مصنع لتدوير المخلفات الالكترونية بمصر والشرق الأوسط


 تنتج مصر ما بين 40 و 50 ألف طن سنويا من النفايات الالكترونية، فيما يصل حجم النشاط عالميا 50 مليون طن لا يتم تدوير سوى 15 مليون طن فقط، الجمع و التفكيك هى أولى الخطوات فى عملية إعادة الإستخدام التى لا تستمر سوى لعدة دقائق،ثم تدخل الأجهزة الالكترونية المستغنى عنها بعد ذلك لمرحلة الطحن و التكسير، ليتم بعد ذلك توزيعها وفقا لكثافة الهواء ، ثم تفصل بعد ذلك البلاستيك و الفايبر بعيدا عن الخليط المعدنى الذى يحوى أكثر من 12 معدن منهم معادن نفيسة.
وقد تم إنشاء أول مصنع في منطقة الشرق الاوسط للمخلفات الالكترونية برأس مال 50 مليون جنيه مصري (8 ملايين دولار اميركي).
حيث أقيم المشروع على مساحة 4400 متر مربع بمدينة السادس من اكتوبر غرب القاهرة ،وذلك بالتعاون مع شركة  Tier Asset  الدانماركية المتخصصة فى مجال تدوير المخلفات الإلكترونية .

حفلات زفاف خضراء صديقة للبيئة


زفاف - كيلي اللون الأخضر لوحات الزفاف


هل تحبين حفلات الزفاف الملونة؟ اليك اهم الخطوات 154811_mn66com.gif

 تحتفل دول الاتحاد الأوروبي سنوياً بحوالي مليوني حفلة زفاف ، ولكن استحدثت  فى السنوات الأخيرة وخاصة فى المملكة المتحدة بعض التقاليد  المستوحاة من البيئة ، فالعروسان يرتديان  ملابس صديقة  للبيئة ، أما الفندق الذى يقام به حفل الزفاف  فديكوراته أيضا مشتقة من اللون الأخضر ، ولتلبية الاحتياجات الصحية للمدعويين ، يتم اعداد الأغدية الخضراء والخضروات العضوية .
وللاستفادة بقدر الإمكان من مخلفات الحفل لخدمة البيئة.، على سبيل المثال هناك دعوات تستخدم فيها أوراق محلاة ببذور نباتات، وفي هذه الحالة يتم بعد الحفل غرس البذور والاستمتاع برؤية الأزهار وهي تنمو.

للمزيد حول حفلات الزفاف الخضراء :



مشروع مصرى لإعادة تعبئة أحبار الطباعة



تمكن شاب مصرى من تنفيذ منظومة متكاملة لاعادة تدوير المخلفات الالكترونية بنجاح تام وبأمان وفق المعايير البيئية العالمية مما دفع وزارة الدولة لشئون البيئة لاعتبار تجربته النموذج الرائد لتدوير المخلفات الالكترونية فى اطار بروتوكول التعاون بين وزاراتى البيئة و الاتصالات لإعادة تدوير المخلفات الالكترونية.
التجربة بدأت كما يرويها صاحبها المهندس عصام هاشم رئيس مجلس ادارة شركة سبيرانك بالبحث عن اسباب فشل التجارب المصرية السابقة فى مجال اعادة تدوير المخلفات الالكترونية والتى تتمثل فى عدم التنسيق بين الجهات العديدة التى تنفذ المنظومة ولذلك قرر ان يقوم بتنفيذ المنظومة بأكملها فقام بتصنيع الماكينات الخاصة باعادة التدوير وفق احدث التكنولوجيات العالمية و ان تتولى الشركة بنفسها تنفيذ جميع المراحل ابتداء من الجمع والنقل ثم اعادة التدوير وحتى التخلص النهائى الامن من بقايا النفايات الاليكترونية 
أكد المهندس عصام هاشم بأنة تم اختيار اعادة تدوير احبار الطابعات الالكترونية الفارغة بأعتبارها مجال لم يدخلة احد من قبل رغم خطورة التعامل العشوائى مع هذه العبوات خاصة انها تحتوى على بقايا احبار شديدة السمية مثل اسود كربون و رصاص و غيرها من العناصر السامة التى تشكل خطورة على الصحة العامة علاوة على ان العبوة الفارغة يتم استيرادها من الخارج و تكلف الدولة ملايين الدولارات سنويا وتشمل المنظومة الجمع والنقل والفرز ثم اعادة تدويرها بحيث يتم انتاج عبوات احبار جديدة عالية الجودة و امنة تماما و يتم التخلص من النفايات بعد اعادة التدوير فى المدفن الصحى الخاص بالنفايات الخطرة.
اشار المهندس عصام هاشم إلى الصعوبات الى واجهت المشروع فى عمليات جمع العبوات الفارغة من الحبارات فأستعان بمكتب الالتزام البيئى و التنمية المستدامة باتحاد الصناعات المصرية لتقديم المعونة الفنية و توعية المصانع و الشركات بالإضرار البيئية الناتجة عن المخلفات الالكترونية وضرورة فرز عبوات الاحبار و تجميعها فى صناديق خاصة اعدتها شركة سبيرانك حيث تم توزيعها على الشركات و المصانع و تم تخصيص الجزء الاكبر منها لشركات الاتصالات و الالكترونيات داخل القرية الذكية.

اكد هاشم أن البرنامج يتعامل شهريا مع 4 طن من عبوات الاحبار حيث يتم اعادة تدويرها باستخدام الجهاز الذى تم تصنيعه فى شركة سبيرانك ابتداء من التنظيف العام للعبوة ثم معالجة الصرف الملوث الناتج عن عمليات التنظيف ثم التخلص الامن من النفايات الناتجة بعد اعادة التدوير حيث يتم دفنها فى المدفن الخاص بالنفايات الخطرة بالإسكندرية.
اضاف بعد الانتهاء من عمليات التنظيف و المعالجة نحصل على عبوات فارغة نظيفة و امنة تماما ليعاد تعبئتها بالحبر مرة اخرى لتصبح حبارة جديدة عالية الجودة و لكن بسعر يصل الى 30% فقط من مثيلتها المستوردة و لذلك تم اختيار المشروع كنموذج رائد لإعادة تدوير المخلفات الالكترونية .
اكد المهندس عصام هاشم استعداده للتعاون مع الشباب الذى يبحث عن فرصة عمل حيث يمكن اقامة مثل هذا المشروع فى كافة انحاء الجمهورية بالإضافة للعائد البيئى لمشروع اعادة تدوير المخلفات الالكترونية فانه يحقق عائد مادى يصل الى حوالى 15% من تكلفته شهريا.
هاشم تقدم بتجربته لمعرض ريمكس الدولى بدبى وفاز بالمركز الاول كأفضل تجربة مشاركة لعام 2014.

إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية


الروابط والمحولات والأسلاك ليست سوى جزء بسيط من المواد التي تودع في مراكز النفايات الخاصة بالمواد الكهربائية والإلكترونية ليتم اعادة تدويلها . اليوم يتم انتاج خمسينن مليون طن من هذه المواد في جميع أنحاء العالم.الهدف في أوروباهو جمع هذه النفايات وإعادة تدويرها.فرنسا تسعى الان الى جمع عشرة كيلوغرام من النفايات للفرد.

للمزيد :


احصاءات : المخلفات فى سنغافورة




وفقاً لوكالة سنغافورة الوطنية للبيئة، نتج عن كل شخص في سنغافورة 1,370 كجم من المخلفات في عام 2012. تم إعادة تصنيع ما يقرب من 60% أما ال40% الباقية تم إيداعها في المحرقة أو مقالب القمامة.

للمزيد :

تجربة من فنلندا : مشروع صنع حقائب التسوق من أكياس القهوة الألومنيوم .


هذا الفيديو يلقى الضوء على تجربة مميزة من فنلندا حيث تقوم إحدى السيدات  بصنع حقيبة  من أكياس القهوة الألمونيوم .

استخدام القمامة فى صناعة مواد البناء



 هذا الفيديو يوضح كيفية استخدم طلاب الجامعة فى تايلاند القمامة لصناعة مواد البناء منزل .

فن القص بالاشجار

مصابيح شمسية من زجاجات المياه البلاستيكية bottle solar lights






اكتشف ألفريدو موسيرلال خلال انقطاع التيار الكهربائي عام 2002 في البرازيل ، طريقة لإضاءة ورشة عملة وتكون قادرة على الاستمرار في العمل .
وقد اتخذ مشروع ليتر من الإضاءة  في الفلبين هذه الفكرة من خلال معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) ، وحولتها إلى صناعة ،  مما سيعود بالنفع ليس فقط على الناس الذين يعيشون في منازل مضاءة حديثا  ،  ولكن أيضا  أسر الأشخاص الذين يصنعون هذه المصابيح   ثم انتشرت في جميع أنحاء العالم وخاصة في المكسيك وهايتى والمجتمعات النائية في شيلى .
قناة يوتيوب للأفكار البيئية :


الاستحمام بدون مياه : اختراع لتوفير المياه في المناطق الأفقر في العالم.


بعد شهور من البحث على الانترنت نجح شاب من جنوب افريقيا في نيل اعتراف عالمي باختراعه للاستحمام دون مياه..
لاحظ لادويك ماريشين (22 عاما) الطالب في جامعة كيب تاون في جنوب افريقيا كسل أحد أصدقائه عن الاستحمام ليبدأ بحثه على الانترنت ويخترع منتجا يدعى (دراي باث) وهو عبارة عن مادة هلامية (جيل) يوضع على البشرة ويحل محل المياه والصابون.
والاختراع الذي فاز بسببه ماريشين بجائزة عالمية لعام 2011 له تطبيقات واسعة في افريقيا وأجزاء أخرى من العالم النامي، حيث يقل الاهتمام بالنظافة العامة ولا يحصل ملايين الناس على المياه بشكل منتظم.
 
ويختلف الجيل الذي اخترعه ماريشين عن جيل اليدين المضاد للبكتيريا فهو عديم الرائحة مرطب وقابل للتحلل. وابتكر ماريشين الفكرة في أيام مراهقته بمنزله الريفي الفقير في الشتاء عندما قال له صديقه: إن الاستحمام عبء ثقيل خاصة مع عدم توفر مياه ساخنة. واستخدم الشاب الجنوب افريقي هاتفه المحمول المتصل بالانترنت للبحث في جوجل وويكيبيديا عن تركيبة تغني عن المياه وتوصل بعد ستة أشهر إلى دراي باث وحصل على براءة اختراع.
 
ويصنع الجيل تجاريا حاليا وتستخدمه شركات طيران عالمية كبيرة في الرحلات الجوية الطويلة كما تزود حكومات جنودها به في الميدان. ويقول ماريشين إن اختراعه يساعد أيضا على توفير المياه في المناطق الأفقر في العالم.

للمزيد:



جوجل والحفاظ على البيئة

Here's where they invented Google Glass. I got to try Glass while I was there and was blown away by how well the voice command system worked.


Here's where they create the Android operating system. There's a statue for every version of Android, all named after sweet things to eat.



للتخلص من العشب الموجود خارج مقرها الرئيسي تقوم شركة جوجل بإستئجار الماعز لتأكله بدلاً من آلات جز العشب للحفاظ على البيئة وتوفير المال ..!